خليل فتحي خليل….يكتب لابد من استتباب الأمن….في السودان يا عالم……
من الملاحظ في السودان ظهور بعد الظواهر السالبة من تفلتات في الحياة الآمنة نسمع بها مرة هنا ومرة هناك…..
عصابات النيقرز…..أو النيقوس…..وعصابات المتواتر….ناس تسعه واقعه …….
وعصابات السرقات …وعصابات وعصابات وعصابات والمواطن أصبح في حيرة من أمره….عدم خروج من المنزل خوفا من السرقة….وحتي والناس داخل المنزل يتم التهديد واحيانا الضرب والقتل …ووسط الاحياء اشكال غريبة من المتفلتين باشكالهم وطريقة لبسهم الغريب….وطريقة كلامهم وائماتهم الغريبة… وهم يمرحون….ويحملون السواطير …..والسيخ والسلاح الأبيض والناري…..
وحتي وسط هولاء متفلتات من الجنس الناعم …..
كل هذا يحدث والأجهزة الأمنية تصل اماكن الحوادث بعد فوات الاوان…….
ولا قانون رادع يردع هولاء …..
وأصبح المواطن العادي غير آمن في مسكنه……..ومكان عمله وفي كل مشاويره اليومية …..
ونسأل قديما كانت تكتشف اماكن هذه السرطانات قبل أن تستفحل ……وتتم مداهمة اوكارها …
الان الوضع أصبح صعب وبدانا نحس أن هولاء المتفلتين منظمين ولهم جهات تدعمهم…..
لأن الوضع الان أصبح فيه ضبابية شديدة ….ونحن نريد أن تكون حياتنا آمنة…..
هل هولاء الشرازم يغلبوا الأجهزة التي يجب أن تحمي الإنسان…..في السودان….اقول في السودان لأن…الاخبار في كل المدن تقول إن هناك تفلتات أمنية ……
وعندما يفقد الأمن تصبح الحياة مزعزعة ……..
فقط نقول الي متي نسمع عن هذه التفلتات…….
فقط نبحث عن الأمن والطمانيئنة….لنا ولاسرنا……..
ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم