ﻣﺮﻳﺦ ( ﻋﺠﺐ ) .. ﻭﻫﻼﻝ ( ﻣﻮﺗﺎ ) .. ﻟﻜﻞ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﻪ ﻧﺼﻴﺐ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻳﻌﻔﻮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻘﺪﺭﺓ ﻭﻳﻜﺘﻔﻰ ﺑﻤﺴﻤﺎﺭ ﻭﺣﻴﺪ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﻙ
ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ
ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﺑﺼﻮﻡ .. ﺣﺎﻣﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺔ ﺗﻨﻮﻡ .. ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺑﻜﺮﺓ ﻭﻋﺸﻴﺔ .
* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺁﻧﺎﺀ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ .
* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺣﻤﺪﺍً ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻃﻴﺒﺎً ﻣﺒﺎﺭﻛﺎً ﻓﻴﻪ .
* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻟﺠﻼﻝ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻋﻈﻴﻢ ﺳﻠﻄﺎﻧﻪ .
* ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻌﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺑﻨﺼﺮﻩ ﺍﻟﻤﺆﺯﺭ .
* ﺑﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺗﺨﺼﺼﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ، ﺑﻀﺮﺑﺔ
ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺜﻞ ﻋﻘﺪﺓ
ﺗﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻟﻠﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ .
* ﻟﻢ ﻳﻔﻠﺢ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺃﻱ ﻓﻮﺯ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺭ 23 ﻋﺎﻡ .
* ﺍﻧﺘﺼﺮ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻫﻢ ﺿﺎﻣﻨﻮﻥ
ﻟﻠﻨﺘﻴﺠﺔ، ﺑﺎﺩﻋﺎﺀ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺃﺳﻮﺃ ﺣﺎﻻﺗﻪ .
* ﻓﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺃﻥ ( ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ) ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺃﻱ ﻣﺮﻳﺦ ﺁﺧﺮ،
ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻘﺒﻄﺎﻥ ﺣﺎﺝ ﺣﺴﻦ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ .
* ﻫﻼﻝ ﻣﻮﺗﺎ .. ﺗﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻘﻮﻟﺔ ( ﻟﻜﻞ ﺍﻣﺮﺉٍ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﻪ
ﻧﺼﻴﺐ ) !
* ﻓﺮﻳﻖ ﻣﺘﻬﺎﻟﻚ، ﺗﻀﺨﻤﻪ ﺍﻟﺼﺤﻒ، ﻭﻳﻀﻌﻪ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻓﻲ ﺣﺠﻤﻪ
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ .
* ﺃﻟﻘﺎﺏ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺿﻌﻬﺎ .. ﻛﺎﻟﻬﺮ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﻧﺘﻔﺎﺣﺎً ﺻﻮﻟﺔ
ﺍﻷﺳﺪ .
* ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ .. ﻭﺗﺸﻮﻑ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ .. ﺗﻠﻘﻰ ﺯﻗﻠﻮﻧﺎ !
* ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺑﻨﻤﺔ ﺷﺎﻋﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻴﻜﻮ :
( ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺧﻴﻮﻟﻨﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻣﺴﺮﻭﺟﺔ .. ﺟﺎﻫﺰﻳﻦ ﻧﺤﻦ ﻣﺎ
ﺑﺘﻬﺰﻧﺎ ﺍﻟﻤﺨﺠﻮﺟﺔ .. ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭﻧﺎ ﺑﺴﺄﻝ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻔﻠﻮﺟﺔ؟ ﻫﻞ
ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺳﺒﺐ .. ﻭﻻ ﺍﻟﺸﻲ ﻣﻠﺼﺔ ﺃﺑﻮﺟﺎ ) ؟
* ﻛﺬﻟﻚ ﺟﺎﺩ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺘﻤﺔ ﺑﺄﺟﻤﻞ ﻧﻤﺔ :
(ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻳﺎ ﺣﻠﻴﻠﻮ ﺟﺎﻫﻮ ﺍﺣﺒﺎﻁ .. ﻻ ﻳﻨﻔﻊ ﻋﻠﻴﻘﻲ ﻭﻻ
ﻳﺸﻔﻊ ﺍﻟﺴﻮﺑﺎﻁ .. ﻣﺤﺘﺮﻓﻮ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﻳﺘﺠﺎﺭﻯ ﺯﻱ ﻓﻨﺠﺎﻁ .. ﻭﺃﻧﺎ
ﺑﻘﺘﺮﺡ ﻳﻘﻀﻲ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﻋﻴﺎﻁ ) !
* ﻭﻣﻦ ﺷﺎﻋﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺗﻨﻘﺎ ﻭﺻﻠﺘﻨﺎ ﺍﻟﻨﻤﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ :
(ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﺨﻤﻴﺲ ﻭﺍﻟﺠﻤﻌﺔ .. ﺑﺘﺠﻴﺪ ﺍﻟﺨﺒﺖ
ﻭﺗﻬﺪﻳﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺮﻭﻋﺔ .. ﻣﺮﻳﺨﻨﺎ ﺍﻟﻮﺳﻴﻢ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ..
ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﺯﻋﻴﻢ .. ﺃﺩﻳﺖ ﻭﺻﻴﻔﻚ ﻟﺒﻌﺔ ) !
* (ﺟﻨﺪﻟﺖ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻭﺭﻳﺘﻮ ﺃﺣﻠﻰ ﻓﻨﻮﻥ .. ﻭﺃﻫﺪﻳﺘﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﺡ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺷﻜﻞ ﻭﻟﻮﻥ .. ﺑﻬﻮﺍﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺃﻧﺎ ﺑﻴﻚ ﺩﻭﺍﻡ ﻣﻔﺘﻮﻥ ..
ﻭﻣﺎ ﺷﺎﻳﻒ ﺳﻮﺍﻙ .. ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻥ ) !
* ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ ﻭﺗﺨﺮﺝ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺑﻔﺮﺣﺔ ﻣﻨﻘﻮﺻﺔ، ﻭﻭﺟﻮﻩ
ﻣﺘﻜﺪﺭﺓ، ﻷﻥ ﻓﺮﻳﻘﻬﺎ ﻣﺎﺭﺱ ﻓﻘﻪ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻘﺪﺭﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﻟﺘﻌﺒﺎﻥ !!
* ﻟﻮ ﺍﺳﺘﻐﻞ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻨﺤﺖ
ﻟﻬﻢ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﺮﻣﻰ ﺃﺑﻮ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻭﺃﺑﻮﺟﺎ ﻟﺘﺠﺮﻉ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﺰﻳﻤﺔ
ﺗﺴﻴﺮ ﺑﺬﻛﺮﻫﺎ ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ !
* ﺃﻗﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺻﻔﺮ .
* ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺩﻧﻰ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﻴﻦ .
* ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺷﺎﺳﻌﺎً ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .
* ﻓﺮﻳﻖ ﻗﻮﻱ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻣﻬﺎﺭﺓ ﻭﺇﺻﺮﺍﺭ ﻭﺣﻤﺎﺱ ﻭﺭﻏﺒﺔ
ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻮﺯ .
* ﻭﻓﺮﻳﻖ ﻛﺤﻴﺎﻥ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﻭﻣﻬﻠﻬﻞ، ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻣﺴﺘﺴﻠﻤﺎً
ﻟﻤﺼﻴﺮﻩ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻡ، ﻣﻊ ﺃﻥ ﺇﻋﻼﻣﻪ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﺦ ﺻﻮﺭﻩ
ﻓﻲ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻬﺰﻡ .
* ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﺻﺪﻕ ﺃﻧﺒﺎﺀً ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺐ .
* ﺃﺏ ﺯﺭﺩ .. ﺇﺫﺍ ﻗﺒﺾ !!
* ﺍﻟﺼﺎﺭﻡ ﺍﻟﺒﺘﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺣﺠﻤﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻣﻨﺬ
ﺻﺎﻓﺮﺓ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ، ﻭﺣﺎﺻﺮﺓ ﺑﻌﻨﻒ ﺣﺘﻰ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ، ﻭﺃﻧﺰﻝ ﺑﻪ
ﻫﺰﻳﻤﺔ ﻣﻮﺟﻌﺔ، ﺣﻤﻠﺖ ﺃﺑﻠﻎ ﺭﺩ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻀﻼﻝ ..
ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﻧﻔﺦ ﺍﻟﻬﻼﻝ .
* ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀً ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻛﺔ، ﺣﻴﺚ ﺃﺟﺎﺩ
ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻏﺎﺯﻱ ﺍﻟﻐﺮﺍﻳﺮﻱ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻧﻔﺴﻪ ﻷﻧﺼﺎﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﺃﻓﻠﺢ
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺭﺍﺋﻌﺔ، ﻓﺄﺟﺎﺩ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻞ،
ﻭﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﺘﺒﺪﻳﻞ، ﻭﺑﺮﻉ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻣﺠﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻛﺎﻥ
ﺃﺷﺒﻪ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﺎﻳﺴﺘﺮﻭ، ﺣﻴﺚ ﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ
ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺧﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﻭﻣﻨﻊ ﻫﺠﻮﻣﻪ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻝ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺟﺰﺍﺀ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻣﺎﺭﺱ ﺿﻐﻄﺎً ﻗﻮﻳﺎً ﻋﻠﻰ ﻻﻋﺒﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻷﺯﺭﻕ .
* ﺃﺣﻜﻢ ﻗﺒﻀﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ، ﻭﺑﺮﻉ ﻓﻲ ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ
ﺩﻓﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﺎﻟﻤﺮﺗﺪﺍﺕ .
* ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﻬﺪ ﺑﻔﺮﻳﻘﻪ، ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﺪﺭﺏ
ﺑﺮﺗﻐﺎﻟﻲ ﺃﻣﻀﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻣﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ .
* ﻣﻜﺴﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻷﻣﺲ ﻣﺪﻳﺮﻩ ﺍﻟﻔﻨﻲ
ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ .
* ﺗﺴﻴﺪ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ
ﺍﻟﺸﺒﻞ ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻣﺒﻜﺮﺍً ﻣﻦ ﻓﺮﺻﺔ ﺃﻫﺪﺭﻫﺎ
ﻭﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﻔﺮﺍﺩ ﺑﺎﻟﺤﺎﺭﺱ .
* ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻟﻄﺮﻳﻔﻲ ﻋﺎﺩﺗﻪ
ﺍﻟﺬﻣﻴﻤﺔ، ﻣﻊ ﺑﻘﻴﺔ ﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻐﺎﺿﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﺩ
ﺣﺮﺍﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺔ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﺈﺷﻬﺎﺭ
ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺑﻮ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﻋﺮﻗﻞ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ، ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﻔﺮﺍﺩ ﻛﺎﻣﻞ
ﺑﺎﻟﻤﺮﻣﻰ !
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻱ ﺣﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ( ﻣﺎ ﺧﻼ ﻣﺸﺠﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺻﺪﻳﻖ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻔﻲ ) ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﻔﻲ ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻮﺿﻮﺣﻬﺎ .
* ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺍﻟﻄﺮﻳﻔﻲ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀً ﻣﻦ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻇﻠﺖ
ﺻﺎﻣﺪﺓ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ، ﻭﺗﻘﻀﻲ ﺑﻌﺪﻡ ﻃﺮﺩ ﺣﺮﺍﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻬﻤﺎ ﻓﻌﻠﻮﺍ !
* ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻃﺮﺩ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻤﻌﺰ ﻣﺤﺠﻮﺏ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺮﻗﻞ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ،
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﻔﺮﺍﺩ ﻛﺎﻣﻞ ﺑﺎﻟﻤﺮﻣﻰ !
* ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﻓﺾ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻃﺮﺩ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ
ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺻﺪ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻴﺪﻩ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻳﺪﺍﻫﻮﺭ !
* ﺑﻌﺪﻩ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻔﺎﺿﻞ ﺃﺑﻮ ﺷﻨﺐ ﻃﺮﺩ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﻟﻤﻌﺰ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺻﺪ ﺑﻴﺪﻩ ﻛﺮﺓ ﺻﻮﺑﻬﺎ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻣﺼﻌﺐ ﻋﻤﺮ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﺨﺎﻟﻲ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﺰ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ !!
* ﻓﻲ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ ﺃﻗﺪﻡ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻋﻠﻰ
ﺗﺤﻄﻴﻢ ﺃﺿﻼﻉ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪ ﺟﻌﻔﺮ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ
ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﺣﺘﺴﺎﺏ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻮﺟﺐ ﻃﺮﺩ
ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ .
* ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﺑﺮﻏﻢ ﻗﺴﻮﺓ ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ .
* ﺍﻧﺘﺼﺮ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻋﻠﻰ ﻇﺮﻭﻓﻪ ﺍﻟﻤﻌﻘﺪﺓ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
ﻳﺠﻨﺪﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺘﻌﺒﺎﻥ .
* ﻭﺻﻊ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺠﻨﺪﻝ ﺍﻟﻬﻼﻝ .
* ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺗﻘﺪﺡ ﻓﻲ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻭﺟﻬﺎﺯﻫﻢ ﺍﻟﻔﻨﻲ،
ﻷﻧﻬﻢ ﺣﺼﻠﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺧﺼﻢ ﻣﺤﺮﻭﻡ ﻣﻦ
ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻔﻨﻲ، ﻭﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ، ﻭﻣﻦ ﺃﺑﺮﺯ ﻻﻋﺒﻴﻪ،
ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺗﻮﻧﻲ، ﻭﻻﻋﺒﺎ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻋﻤﺎﺭ ﻃﻴﻔﻮﺭ ﻭﻋﻤﺎﺩ
ﺍﻟﺼﻴﻨﻲ، ﻋﻼﻭﺓً ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺑﺘﻌﺪﻭﺍ ﻋﻦ
ﺍﻟﺘﻮﻟﻴﻔﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ، ﻭﻣﻦ ﺃﺑﺮﺯﻫﻢ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺴﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺼﺎﻭﻱ ﺍﻟﻠﺬﺍﻥ ﺟﻠﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻬﻞ ﻟﻘﺎﺀ
ﺍﻷﻣﺲ .
* ﺫﻟﻚ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻟﻐﻴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﺶ ﻭﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ
ﻭﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ .
* ﻭﺑﺨﻼﻑ ﺣﺪﺍﺛﺔ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻏﺎﺯﻱ ﺍﻟﻐﺮﺍﻳﺮﻱ ﺑﻔﺮﻗﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﻳﻤﺾ ﻣﻌﻬﺎ ﺳﻮﻯ ﺷﻬﺮ ﻭﺍﺣﺪ، ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ
ﻋﺎﻣﻴﻦ ﻟﻠﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻲ ﺟﻮﺍﻭ ﻣﻮﺗﺎ، ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻟﻠﻬﻼﻝ .
* ﻛﺬﻟﻚ ﺧﺎﺽ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻜﺘﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ، ﻭﻟﻢ ﻳﻔﻘﺪ
ﺳﻮﻯ ﻻﻋﺒﻪ ﺍﻟﺘﻨﺰﺍﻧﻲ ﺟﻴﺮﺍﻟﺪ ﺍﻟﻤﺼﺎﺏ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻧﺎﻝ ﻣﺴﻤﺎﺭ
ﻏﻨﺠﻲ، ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺃﻓﺔ .
* ﻟﻮ ﺗﺨﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻦ ﺍﻷﻧﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺃﺣﺴﻨﻮﺍ ﺍﻟﺘﻤﺮﻳﺮ
ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ ﻗﻠﻴﻼً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻟﺘﻀﺎﻋﻔﺖ ﺍﻟﻐﻠﺔ .
* ﺇﺣﺼﺎﺋﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻢ ﻳﺼﻨﻊ ﺳﻮﻯ
ﻓﺮﺻﺘﻴﻦ ﻓﻘﻂ ﻃﻴﻠﺔ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ .
* ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺗﺴﺪﻳﺪﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ،
ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ، ﻭﺗﻜﻔﻞ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺤﻤﺪ
ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺑﺼﺪ ﺍﻟﻜﺮﺗﻴﻦ .
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺛﻤﺎﻧﻲ، ﻣﻨﻬﺎ ﺛﻼﺙ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻔﺮﺍﺩ
ﻛﺎﻣﻞ ﺑﺎﻟﻤﺮﻣﻰ، ﻟﺮﻣﻀﺎﻥ ﻭﺍﻟﺴﻤﺎﻧﻲ ﻭﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻊ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻛﺮﺷﻮﻡ .
* ﺃﻭﺿﺤﺖ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻣﺲ ﻋﻈﻢ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺑﻴﻦ ﻓﺮﻗﺘﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ، ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺃﻥ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺳﻠﻤﻮﺍ ﺑﺄﺣﻘﻴﺔ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
ﺑﺎﻻﻧﺘﺼﺎﺭ، ﻭﺣﻤﺪﻭﺍ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺭ .
* ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻟﻤﻌﺖ ﻓﻲ ﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .
* ﻭﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﻋﻘﺪﺓ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﻣﻦ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩﺍﺕ .
* ﻭﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺳﺠﻞ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺃﺣﻠﻰ ﺍﻷﻗﻮﺍﻥ !
* ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ .. ﺑﺎﻟﻌﺠﺐ .. ﻭﻻ ﻋﺠﺐ .
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺘﺴﻊ ﺑﺸﺪﺓ .
* ﺇﺣﺼﺎﺋﻴﺔ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﺨﺠﻠﺔ ﻟﻠﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ .
* ﺑﻴﻦ ﺿﺮﺑﺔ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺑﻤﺒﺎﻥ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺿﺮﺑﺔ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ
ﺍﻟﺘﻘﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﺎﻥ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺮﺍﺕ، ﻭﺭﺟﺤﺖ ﺍﻟﻜﻔﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﺑﻔﺎﺭﻕ
ﻛﺒﻴﺮ .
* ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺗﻮﺍﻓﺮ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺇﺩﺍﺭﻱ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﺇﻧﻔﺎﻕ
ﻣﺎﻟﻲ ﺿﺨﻢ، ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺿﻴﺎﻉ ﻭﺗﻮﻫﺎﻥ ﺇﺩﺍﺭﻱ ﻏﻴﺮ
ﻣﺴﺒﻮﻗﺔ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ .
* ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻤﺠﻠﺲ ﺛﺮﻱ ﻳﺒﺬﺭ ﺃﻣﻮﺍﻟﻪ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺃﺭﺍﺩ .
* ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﺴﻮﺑﺎﻁ ﻳﻨﻔﻖ ﺑﺴﺨﺎﺀ ﺷﺪﻳﺪ .
* ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺘﺎﺋﻪ ﺇﺩﺍﺭﻳﺎً ﻳﻮﺍﺟﻪ ﻭﺻﻴﻔﻪ ﺍﻟﻘﺮﻧﻲ ﺑﺄﺳﻮﺃ ﻇﺮﻭﻑ،
ﻭﻳﻨﺘﺼﺮ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ .
* ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺿﺮﺑﺔ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺿﺮﺑﺔ ﺍﻷﻣﺲ ﺍﻟﺘﻘﻰ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﺎﻥ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺮﺍﺕ، ﻭﻓﺎﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺧﻤﺲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ،
ﻭﺍﻧﺘﺼﺮ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻓﻘﻂ، ﻭﺗﻌﺎﺩﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﺎﻥ ﻓﻲ
ﻭﺍﺣﺪﺓ .
* ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻲ ﺗﺴﻌﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ، ﻣﻘﺎﺑﻞ
ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﻘﻂ ﻟﻠﻬﻼﻝ .
* ﻓﺮﻕ ﻳﺎ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ .
* ﺿﺮﺏ ﺷﺪﻳﺪ ..
* ﺧﺒﺖ ﺟﺪ .
* ﻟﺒﻊ ﻣﺘﻨﻮﻉ .
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺃﺿﻌﻒ ﺣﺎﻻﺗﻪ ﻭﺃﺳﻮﺃ ﺃﻭﺿﺎﻋﻪ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﻗﺎﺩﺭ
ﻋﻠﻰ ﺗﺮﻭﻳﺾ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ .
* ﻳﻔﻘﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻴﻪ ﻭﺃﺑﺮﺯ ﻧﺠﻮﻣﻪ ﻭﻳﻘﻬﺮ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ .
* ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻼ ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻦ ﻭﻳﻤﺎﺭﺱ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ .
* ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﺘﺶ ﻭﺗﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﺼﻴﻨﻲ ﻭﻳﺼﻨﻊ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﺔ .
* ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻛﺮﺷﻮﻡ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ .
* ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻝ ﻭﻳﺎﺳﺮ ﻣﺰﻣﻞ ﻭﻭﻟﻴﺪ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻴﺐ
ﺍﻟﺨﻠﻔﻲ، ﻭﺗﻘﺪﻡ ﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻭﺣﺮﻣﻪ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺃﺑﻮﺟﺎ ﻣﻦ
ﻫﺪﻑ ﻣﻀﻤﻮﻥ .
* ﻣﻌﻪ ﺗﺄﻟﻖ ﺻﻼﺡ ﺗﺎﻳﻐﺮ، ﻭﺑﺨﻴﺖ ﺧﻤﻴﺲ ﻭﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﻭﻧﻲ
ﺗﻮﻣﺎﺱ .
* ﺧﻂ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻛﺎﻥ ﺳﺮ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ .
* ﺗﻮﻫﺞ ﺍﻟﺘﻜﺖ ( ﻋﺎﺵ ﺃﺑﻮ ﻫﺎﺷﻢ ) .
* ﻭﺍﺟﺘﻬﺪ ﻭﺟﺪﻱ ﻣﻊ ﺑﻴﺒﻮ ﻭﺿﻴﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﻦ .
* ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﺷﻜﻞ ﺍﻟﺸﺒﻞ ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ ﺻﺪﺍﻋﺎً ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻟﻤﺪﺍﻓﻌﻲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﻭﺻﻨﻊ ﻫﺪﻑ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ .
* ﻭﻳﺤﺴﺐ ﻟﻠﻘﺎﺋﺪ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺃﻧﻪ ﺗﺮﺟﻢ ﻣﺠﻬﻮﺩﺍﺕ ﺭﻓﺎﻗﻪ ﺑﺄﺣﻠﻰ
ﺍﻷﻗﻮﺍﻥ .
* ﺃﻣﺲ ﻧﺎﻝ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ
ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ .
* ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻣﻨﺘﺼﺮﻳﻦ .. ﻭﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻧﺎﻗﺼﻴﻦ !
* ﻟﻮ ﻟﻌﺒﻨﺎ ﺗﺎﻣﻴﻦ .. ﻛﺎﻥ ﺃﺟﺰﻭﺍ ﻟﻴﻜﻢ !
* ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﻟﻠﻐﺮﺍﻳﺮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﺎﺩ ﺿﺒﻂ ﺃﻭﺗﺎﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ
ﻗﻴﺎﺳﻲ .
* ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻮﻗﻴﺖ ﺣﺮﺝ .
* ﺗﻜﻤﻦ ﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﺜﺒﺖ ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ،
ﻭﻳﺨﻔﻒ ﺍﻟﻀﻐﻮﻁ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻭﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ .
* ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻬﻨﺌﺔ ﻟﻠﻤﺠﻠﺲ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﻨﺼﻞ ﺣﺎﺯﻡ ﻷﻧﻪ ﺃﺣﺴﻦ
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﻨﻲ .
* ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻢ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺑﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻳﺼﻨﻌﻮﻥ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ،
ﺳﻴﻤﺎ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ .
* ﺧﺎﺹ ﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ : ﺃﻗﺮﺃ ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻜﻢ ﺃﺻﺪﻗﻜﻢ .. ﺃﺷﻮﻑ
ﻓﺮﻳﻘﻜﻢ ﺃﺳﺘﻌﺠﺐ !
* ﻣﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻰ ﺿﺤﻰ ﺑﻪ !!
* ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻡ ﺿﺤﻴﺔ ﺩﻋﻮﻝ !!
* ﻣﺴﻚ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ ﻧﻤﺔ ﺑﺪﻳﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻓﺎﺭﻭﻕ ﺃﺑﻮ ﺣﻮﺓ : ( ﻳﺎ
ﺭﺍﺳﻲ ﻣﺎﻙ ﻣﻬﻤﻮﻡ .. ﺯﻱ ﺍﻷﺳﺪ ﺑﺘﺤﻮﻡ .. ﺗﻤﻌﻂ ﺣﻤﺎﻡ ﻭﺑﻠﻮﻡ ..
ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ) !
* ( ﺗﻠﻘﻰ ﺍﻟﺒﺪﻭﻥ ﻣﺤﻤﻮﻡ .. ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻮ ﻧﺎﺭ ﻭﺳﻤﻮﻡ .. ﺗﺘﻐﺪﻯ
ﺷﻴﺔ ﻟﺤﻮﻡ .. ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ) !
* ( ﺷﻮﻑ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﻣﻠﺨﻮﻡ .. ﻫﻠﻜﺎﻥ ﻳﻘﻊ ﻭﻳﻘﻮﻡ .. ﺗﻴﻤﻮ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ
ﻣﺘﻤﻮﻡ .. ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ) !
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ : ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﺑﺼﻮﻡ .. ﺣﺎﻣﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺔ ﺗﻨﻮﻡ ..
ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ) ! .