اسفير نيوز
أقرّ المتحدّث باسم تجمّع المهنيين الوليد علي بعدم اعترافهم بالمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير، مشيرًا إلى أنّ مركزي الحرية والتغيير يتبنى قضايا كانت تحسب على المهنيين.
وكشف علي بحسب صحيفة الحراك السياسي الصادرة، الثلاثاء، أنّ خارطة ميدان الاعتصام لم يكن لتجمع المهنيين دور فيها رغم أنّه ظهر في الميديا أنّه من المساندين لها.
وأضاف إنّ إخراج كولمبيا من الاعتصام أيضًا لم تكن جزءًا من توجيهاتنا فضلاً عن تسليم ملف السلام للعسكر.
وتابع” كل هذه القضايا وقفت خلفها قوى الحرية والتغيير وفي الأخير حسبت على المهنيين”