اسفير نيوز
حذرت الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية، من أن يخرج الاتفاق (الإطاري) بمحاصصات تحت (التربيزة) غير واضحة للشعب.
وكشف مقرر الجبهة الثورية، القيادي بـ(الكتلة الديمقراطية) محمد إسماعيل، لصحيفة الصيحة، عن عدة أسباب جعلتهم ضمن الكتلة الديمقراطية، ممثلة في عدم حرص الحرية والتغيير (المجلس المركزي) على توسعة (الإطاري)، بجانب استهدافها الواضح لاتفاق سلام جوبا لأنها ترى مراجعته.
وأضاف “رأينا يكمن في مراجعة تنفيذ الاتفاق، فضلاً عن عملية المحاصصات التي قد تنتج من خلال (الإطاري)، بالاضافة إلى أن مركزي التغيير يرى أن هناك أطرافاً مكونة للكتلة الديمقراطية لا يحق لها أن تُوقِّع في الاتفاق”