يقع سوق ليبيا بالعاصمه التاريخيه ام درمان وبالتحديد في محليه ام بده
يعتبر أكبر سوق تجاري علي مستوي السودان ويكاد يكون علي مستوي أفريقيا
به اكثر من مربع تجاري والمربع به اكثر من الف دكان
مربعات 4-5-6 هي مربعات السوق القديمه وإساسه
تمت اضافه 1-2-3-7-8للسوق بالاضافه الي امتداد سوق أبوزيد وبه اكثر من مجمع تجاري وخدمي
خلال الشهر المضئ والي اليوم ضربت حملات مسعوره وبصوره مستفزه من قبل القائمين علي امر المحليه باازاله برندات العرض الخارجي ومايسمي بالشريط الخدمي بشمال السوق من مواقف ودكاكين الخدمات به بالرغم ان المستأجرين تربطهم بالمحليه عقود ملزمه تتراوح فتراتها الزمنيه مابين2025-2030
ضربت المحليه بالعقود ارض الحائط متجاوزين حتي حقوق المستاجرين القانونيه والادبيه بصوره تركت انطباع عدواني لدي التجار بأن عدوهم اليوم هو موظف المحليه
الامر المحير والمريب لماذا اختار المدير التنفيذي شهور 8-9 للقيام بهذه الحملات سواء كانت قانونيه ام غير ذلك
التجار في هذه الفتره يساهمون في اقتصاديات الدوله بجانب عملهم في التجاره يتوجهون لإعمار المشاريع الزراعيه في فصل الخريف
وكذلك معظم التجار تضررت منازلهم بالولايات الجزيره والشماليه ودارفور بالفيضانات التي ضربت البلاد
كل تلك المسببات تجعلهم يتسالؤن هل هذه الحملات بمحض الصدفه ام انتقام مؤجهه من جهه ما بعينها
للعلم هذا السوق لإتوجد به ادني مقومات الصحه البيئيه تحيطه المياه الغزره من كل الاتجاهات والنفايات ولا يوجد به تنظيم حقيقي للباعه المتجولين فالفوضي ضاربه بااطنانها ذلكم السوق
اما اولي للمحليه ان تقوم بواجبها تجاه مايلزمها علما بأن التجار قائمين بما يؤليهم بذلك
*جرد حساب*
في ظل سياسه لي الزراع التي تنتهجها المحليه للسوق اليوم ان الاوان للتجار للاتحاد ومعرفه حقوقهم تجاه المحليه سواء بالقانون والإضراب بااغلاق السوق للفت نظر القائمين علي الدوله بقضاياهم ومطالبهم
نعم هناك ظواهر سالبه وتعديات ولكن ماهكذا تؤرد الابل يا مدير تنفيذي
