اسفير نيوز
أكدت مصادر موثوقة أن المكتب التنفيذي للحرية والتغيير سيجتمع اليوم ليعرف القوى التي توقع في الإتفاق، وبناءً على ذلك يتم الرد على الطلبات التي تدافعت للتوقيع.
وقالت المصادر، إن الإعلان السياسي الذي طرحته الحرية والتغيير، حدد القوى التي توقع عليه، وهي قوى الثورة وقوى الإنتقال، إلا أن الاتفاق الإطاري لم يحدد بعد، القوى التي توقع من غيرها. وأشارت المصادر إلى أن القوى التي دفعت للتوقيع منها قوى من شرق السودان، وأخرى، مثل التحالف الذي ينتمي إليه حزب الأمة بقيادة مبارك الفاضل.