إبراهيم شقلاوي: شكرًا حميدة.. فهل يُكملها دهب؟
وجه الحقيقة |
تعرفتُ إلى البروفيسور مأمون حميدة عام 2009، حين كنا مجموعة من الشباب نُمثل إعلام وحدة تنفيذ السدود، ونجوب مؤسسات التعليم العالي السودانية لتعريفها بمشروعات الوحدة، وعلى رأسها مشروع سد مروي. كان برنامجنا مُعدًّا ليوم أو…