الطاهر ساتي يكتب.. هذا البوح أيضاً..!!
:: ومن أرشيف الزاوية - بالصحافة في عنفوان شراكتها الذكية- ما يلي :
:: ( نوفمبر العام 2008، أسمع طرقاً خفيفاً على باب المكتب، ثم يدخل بهدوء، وكالعادة تسبقه إبتسامته النقية، ثم السلام المعهود ( إزييك)، وكان يمد الياء، حتى ترى بياض…