عبدالله بلال يكتب.. كردفان لا بواكي لها!!!
أجد نفسي جهويا من أجل كردفان ولا عيب في ذلك، أجد نفسي عنصريا من أجل اهلي الكردافه ولا اخشى في ذلك من شيء،، أجد نفسي متمردا لوجه الله من أجل كردفانيتي ولا استسلم ابدا حتى الموت أو استقبال الذخيرة على صدري أو الكلباش فكل العظماء…