حسن اسماعيل يكتب .. الحارس مالنا ودمنا (جيشنا جيش الهنا)
هذا المقال يتحرك بعيدا عن الموقف من السيد البرهان اتفاقا أو إختلافا ، بل وبعيدا عما حدث فى أبريل 2019م ، نعم وبعيدا عن كل تقدير سياسى أو عسكرى قدرته قيادة القوات المسلحة فأخطأت أو أصابت فيه ....بعيدا عن كل هذا نكتب ..
ـ فهذه…