عبدالماجد عبدالحميد يكتب.. أمّا المناقل .. فلا بواكي لها
• قدر هذه المنطقة التاريخية وأهلها أنهم يدفعون ثمن أخطاء الإنقاذ ..وخطايا الحرية والتغيير .. وسلبية الفريق البرهان رئيس مجلس السيادة العسكري الذي يتعامل حتي هذه اللحظة مع كارثة المناقل والقري المحيطة بها بلا مبالاة لاتليق برجل يجلس علي كرسي…